التعبير عن الحب أو الإعجاب أو التقدير لا يطاله القلم مهما سطر من كلمات وجمل لإن الكلمات في هذه الحالة
أشبه برموز النوتة الموسيقية التي لا تستطيع وحدها أن تنقل إحساساً موسيقياً يجمع رقة الحب وعظمة الإعجاب وعمق التقدير وإنما
يحتاج الأمر أو هذا النقل إلى آلات غير آلة القلم إنها آلة الروح
عندما تتلاقى الارواح في الكلمات سوف تقبض ومنها ينساب الدمع أحياناً حينها نخجل من أنفسنا كيف بنا أن تدمع أعيننا
من أقلام الآخريين ولا نعلم بأن سبب ذلك هي تلاقي الأرواح ...
القلب المحب : يتمنى أن يكون من يحبه هذا القلب هو أنت لتهنأ به أبد الحياة .
القلب المحن : يتمنى أن تسمع عدد دقاته وتتلمس ورقته حتى تتعلم كيف تعيش في حنانه للأبد .
القلب المغرم : يتمنى غرامه أن يكون في هواك حتى لا يذهب بعيداً وأنت تشتاق له كل يوم .
القلب المهموم : يشغلك همه حتى تدخل أجوافه وتعيش همومه . . . فقد يكون عندك الحل .
القلب المجروح : ما أصعب أن تهرب منه وتجده وراءك ينتظر أقل فرصة منك ليهجم عليك ويسكنك .
القلب الحاسد : هو قلب يتمنى أن لا يراك ولا تراه . . . إما يعديك بحسده أو يحسدك فلا تسلم منه .
القلب الحقود :هو القلب الذي لا يجد من يدخله لأنه مظلم طوال العمر ولا يعرف غير القلوب الميتة .
القلب الماكر : هو القلب الذي إختارك وحدك وبعد ذلك تجد به عدة قلوب يلعب بها ويضحك عليها .
القلب الخبير : نتمنى خبرته في الحياة ولكن تخاف تجاربه فقد ترسب في أحد محطاته ولا تصل إليه .
القلب الطيب : ترجو أن تناله ولكنك ترى أنه ينال الجميع ولا يحرم أحد من زيارته وسكناه .
القلب الولهان : كثير ما يعذب صاحبه لأنه لا يصبر عن الشكوى وقليل ما يرتاح ليرتاح صاحبه .
القلب السعيد : وهذا قلب مؤقت فقط . . . يظل خائفاً أكثر مما هو سعيد يخاف أن يفقد السعادة في أحد الأيام .
أنواع
النوع الأول :هناك من يحبك بجنون ويسعى جاهداً لإصابتك بهذا الجنون ولا يستوعب رفضك لمشاعره بهذه السهولة فيحاصرك بسيل من المشاعر الغير مرغوبة ويمارس عليك الغيره غير المباحة فيكتفي بحبه لك ويحملك , جميل هذا الحب ويجب لزاماً عليك أن تحبه وإلا نعتك بصفات مرفوضة إنسانياً !
النوع الثاني :هو من تحبه أنت بجنون فيكون مصيبتك العظمى حين يدرك حجم هذا الجنون فيتفنن في إيذائك وكأنه ينتقم منك لأنك أحببته فيتمادى في إيذائك ليذيقك مرارة حبك وافتقاده ويتمادى في الهجر والصد .
النوع الثالث :هو من يحبك بصدق فيعاملك معامله الود يحبك بصمت ويحترمك بصمت
ويتمناك بينه وبين نفسه يمنعه اعتزازه بنفسه من الإقتراب منك إذا كنت مشغولاً بغيره فيكتفي بالحب من أجل الحب ويحتفظ بك صورة جميلة في ذاكرته .
النوع الرابع :هو من تحبه أنت وتبادله شعوره فيضمك إلى ممتلكاته بإسم الحب يحاصرك بغيرته فيسجنك بدائرة الممنوعات يحسب عليك أنفاسك يحاسبك على أحلامك ويسلبك حتى أبسط حقوقك وهي التعبير عن شعورك تجاه الآخرين فتعيش في صراع دائم .
النوع الخامس :هو من يغادر حياتك فيترك ورائه فراغاً باتساع السماء فتحاول جاهدا ملئ الفراغ فتتعرف على من يستحق ومن لا يستحق وتقع في المشاكل .
النوع السادس :هو من يجعلك تندم على معرفته فيسقيك الإحساس بالألم والندم معاً ، مواقفه تخذلك وتصرفاته تخجلك .
النوع السابع :هو من يطيل الإنتظار أمام بوابة أحلامك ؛ وإذا سمحت له بالدخول خرب كل شيء في مدينة أحلامك وشوه أجمل الأشياء بقلبك وتركك نادماً على معرفته .
النوع الثامن :هو من يدخل حياتك بلا إستئذان ، يقدم لك الحب فوق أوراق الورد ، يحملك الي عالم الأحلام ، يحول حياتك إلى عالم الخرافات والأساطير ، يشعرك بمسؤليته تجاهك وأنك مسؤول منه ، يعلمك الصدق والحب والإخلاص ، يحول سوادك إلى بياض ؛ وليلك إلى نهار ؛ وظلمتك إلى شمس ، يصبح قلبك الذي تعشق به ،، وعينك التي ترى بهما ،، هذا الإنسان إذا ضاع بحق ...............
أشبه برموز النوتة الموسيقية التي لا تستطيع وحدها أن تنقل إحساساً موسيقياً يجمع رقة الحب وعظمة الإعجاب وعمق التقدير وإنما
يحتاج الأمر أو هذا النقل إلى آلات غير آلة القلم إنها آلة الروح
عندما تتلاقى الارواح في الكلمات سوف تقبض ومنها ينساب الدمع أحياناً حينها نخجل من أنفسنا كيف بنا أن تدمع أعيننا
من أقلام الآخريين ولا نعلم بأن سبب ذلك هي تلاقي الأرواح ...
القلب المحب : يتمنى أن يكون من يحبه هذا القلب هو أنت لتهنأ به أبد الحياة .
القلب المحن : يتمنى أن تسمع عدد دقاته وتتلمس ورقته حتى تتعلم كيف تعيش في حنانه للأبد .
القلب المغرم : يتمنى غرامه أن يكون في هواك حتى لا يذهب بعيداً وأنت تشتاق له كل يوم .
القلب المهموم : يشغلك همه حتى تدخل أجوافه وتعيش همومه . . . فقد يكون عندك الحل .
القلب المجروح : ما أصعب أن تهرب منه وتجده وراءك ينتظر أقل فرصة منك ليهجم عليك ويسكنك .
القلب الحاسد : هو قلب يتمنى أن لا يراك ولا تراه . . . إما يعديك بحسده أو يحسدك فلا تسلم منه .
القلب الحقود :هو القلب الذي لا يجد من يدخله لأنه مظلم طوال العمر ولا يعرف غير القلوب الميتة .
القلب الماكر : هو القلب الذي إختارك وحدك وبعد ذلك تجد به عدة قلوب يلعب بها ويضحك عليها .
القلب الخبير : نتمنى خبرته في الحياة ولكن تخاف تجاربه فقد ترسب في أحد محطاته ولا تصل إليه .
القلب الطيب : ترجو أن تناله ولكنك ترى أنه ينال الجميع ولا يحرم أحد من زيارته وسكناه .
القلب الولهان : كثير ما يعذب صاحبه لأنه لا يصبر عن الشكوى وقليل ما يرتاح ليرتاح صاحبه .
القلب السعيد : وهذا قلب مؤقت فقط . . . يظل خائفاً أكثر مما هو سعيد يخاف أن يفقد السعادة في أحد الأيام .
أنواع
النوع الأول :هناك من يحبك بجنون ويسعى جاهداً لإصابتك بهذا الجنون ولا يستوعب رفضك لمشاعره بهذه السهولة فيحاصرك بسيل من المشاعر الغير مرغوبة ويمارس عليك الغيره غير المباحة فيكتفي بحبه لك ويحملك , جميل هذا الحب ويجب لزاماً عليك أن تحبه وإلا نعتك بصفات مرفوضة إنسانياً !
النوع الثاني :هو من تحبه أنت بجنون فيكون مصيبتك العظمى حين يدرك حجم هذا الجنون فيتفنن في إيذائك وكأنه ينتقم منك لأنك أحببته فيتمادى في إيذائك ليذيقك مرارة حبك وافتقاده ويتمادى في الهجر والصد .
النوع الثالث :هو من يحبك بصدق فيعاملك معامله الود يحبك بصمت ويحترمك بصمت
ويتمناك بينه وبين نفسه يمنعه اعتزازه بنفسه من الإقتراب منك إذا كنت مشغولاً بغيره فيكتفي بالحب من أجل الحب ويحتفظ بك صورة جميلة في ذاكرته .
النوع الرابع :هو من تحبه أنت وتبادله شعوره فيضمك إلى ممتلكاته بإسم الحب يحاصرك بغيرته فيسجنك بدائرة الممنوعات يحسب عليك أنفاسك يحاسبك على أحلامك ويسلبك حتى أبسط حقوقك وهي التعبير عن شعورك تجاه الآخرين فتعيش في صراع دائم .
النوع الخامس :هو من يغادر حياتك فيترك ورائه فراغاً باتساع السماء فتحاول جاهدا ملئ الفراغ فتتعرف على من يستحق ومن لا يستحق وتقع في المشاكل .
النوع السادس :هو من يجعلك تندم على معرفته فيسقيك الإحساس بالألم والندم معاً ، مواقفه تخذلك وتصرفاته تخجلك .
النوع السابع :هو من يطيل الإنتظار أمام بوابة أحلامك ؛ وإذا سمحت له بالدخول خرب كل شيء في مدينة أحلامك وشوه أجمل الأشياء بقلبك وتركك نادماً على معرفته .
النوع الثامن :هو من يدخل حياتك بلا إستئذان ، يقدم لك الحب فوق أوراق الورد ، يحملك الي عالم الأحلام ، يحول حياتك إلى عالم الخرافات والأساطير ، يشعرك بمسؤليته تجاهك وأنك مسؤول منه ، يعلمك الصدق والحب والإخلاص ، يحول سوادك إلى بياض ؛ وليلك إلى نهار ؛ وظلمتك إلى شمس ، يصبح قلبك الذي تعشق به ،، وعينك التي ترى بهما ،، هذا الإنسان إذا ضاع بحق ...............