كيف أنسى من جعلني يومًا أُضيء في عتمتي و علمني الإبتسامة  كي ابقى ضاحكاً رغم شُحوبِ وجهي

مهما فرّقتنا الأماكن و الظروف

هناك قلبٌ شاهدٌ لا ينسى

تلك الأيادي التي مُدّت لها حين شارفت على السقوط من الحافة